اصدقاء المصلحة ..

هم مصاصوا دماءعلى هيئة أشخاص


عندما يحتاجونك يتوالون عليك واحداً تلو الآخر بحثاً عن مصلحتهم

وأنت بحسن نية تعطيهم ما يريدون
ولكن ما ان أخذوا مرادهم منك تركوك
حتى وان مروا عليك لا يلقون التحية عليك لأنهم قد أخذوا منك ما يريدون
وأما ان احتجت منهم شيئاً انتثروا في الأرض
بداعي كلمةٍ أصبح معظم الناس يتلفظون بها ألا وهي كلمة (الظروف)
أحقاً هي الظروف أم الهروب من رد الدين؟
أهذا هو




معنى الصداقة

(صادق الناس من أجل المصلحة)
ألهذه




الدرجة قد انحرف معنى الصداقة الحقيقي عن مساره...




...انتظر مناقشتكم...